About Administration Page

About Administration
Title Formated

الادارة العامة
لتقنية المعلومات

د . حامد

كلمة المشرف العام

الحمد لله والصلاة والسلام على معلم البشرية وخير البرية وعلى أله وصحبه أجمعين 

وبعد

في خضم هذا التطور التقني السريع والثورة الرقمية العظيمة والتي انعكست على مسارعة الجامعات في تسخير أحدث التقنيات لخدمة العملية التعليمية أكاديمياً وإدارياً.

ومن هذا المنطلق تعتبر الإدارة العامة لتقنية المعلومات ركيزة أساسية في رفع السمعة الرقمية لجامعة الملك خالد من خلال بنيتها التحتية العظيمة وأنظمتها وتطبيقاتها الإلكترونية الفاعلة بالطرق الآمنة والسهلة والحرفية وقواعد بياناتها المتكاملة والمترابطة بجودة عالية ومشاريعها الرقمية ذات القيمة العالية والتي بسببها تسعى جامعة الملك خالد أن تحقق أرقى المعايير الرقمية العالمية.

ولأهمية التحول الرقمي في رؤية المملكة 2030 نحن في الإدارة العامة لتقنية المعلومات واعتماداً على الكفاءات البشرية المتميزة أولينا صناعة التحول الرقمي أهمية قصوى في عملنا لتحقيق أهداف الخطة الاستراتيجية من خلال تطبيق أفضل الممارسات العالمية والتي ساهمت في تحقيق مؤشرات الآداء في استرتيجية الإدارة وتسهيل إجراءات نظم دعم اتخاذ القرار وتعزيز أتمتة الإجراءات والتحول نحو بيئة التعاملات الإلكترونية وفق توجيهات القيادة الحكيمة لتحقيق خطة التحول إلى تطبيق الحكومة الإلكترونية.

ولنا في المستقبل كلمة وقصص نجاح سنرويها في الإبداع والريادة والاقتصاد الرقمي وطموحنا عنان السماء لمواصلة الإنجازات التي عهدناها في الإدارة حيث أصبحنا منارة بارزة معالمها بين الجامعات والتي لم يسطع بروزها إلا بتوفيق الله ثم الدعم اللامتناهي من معالي رئيس الجامعة وتحفيزه الدائم لمنسوبي الإدارة لتقديم أفضل وأعلى مستويات الخدمة.

راجين من المولى سبحانه أن يكلل الجهود بالتوفيق والسداد.

انطلقت جامعة الملك خالد في تطبيـق التكنولوجيـا لأغلب تعاملاتها وخدماتهـا عندما أصبح استخدامها والاستفـادة منها أهـم ما يميز المجتمعات عن غيرها ومعيار أساسي تقاس به درجة تقدم وتطور الأمم, فكانت نقطـة الـبدايـة عام1419هـ ممهدة الطريق لخطوات بالغة الأهميـة وترجمـة عمليـة للاحتيـاجـات المتـزايـدة بتطبيقات أشمل و أوسـع فكان من الضروري في تلك المرحلة تحديد جهـة معينـة تقوم بمهمـة بنـاء وإدارة وتطويـر نظـام متكامل للمعلومات يؤمن الإسناد اللازم لرسم السياسات وصناعـة القرارات ويسهـم في رفع وتحسيـن مستـوى الكفـاءة والفعالية في كافة المجالات فكانت تلك الجهـة هي (إدارة الحاسب الآلي ونظم المعلومات),وفي عام 1429هـ, صدر قرار معالي مدير الجامعة بتغيير مسمى الإدارة إلى (الإدارة العامـة لتقنيـة المعلـومات) وتمكنت الإدارة خلال فترة وجيـزة مـن أن تقـلـل مـن النظـام الورقـي التقلـيدي إلى النظام الالكتـروني الحديث وتمكنت الإدارة بكافة أقسامها من السعي إلى تطبيق التعاملات الالكترونية وذلك من خلال تطويـرها لمجموعـة من الأنظمة المعلوماتية التي ساهمت بشكل كبير في توفير الوقت والجهد.

الانطلاق نحو عالمٍ تقني متكامل وجعله مرتكز أساسي بسواعد أبناء الوطن وبفكر وتطور يواكب أحدث التقنيات العالمية.

تحقيق الريادة في التحول للخدمات الالكترونية وتقديم خدمات تقنية متكاملة منافسة للجامعات العالمية

  • تحسين الخدمات توفير خدمات إلكترونية بمواصفات عالمية.
  • تطوير شبكة قادرة على توفير المعلومات الأساسية لجميع أصحاب المصلحة جامعة الملك خالد.
  • ضمان توافر أمن بيانات مطابق لأدق المعايير.
  • إتاحة جميع الخدمات الإلكترونية في أي الأوقات ومن أي مكان.
  • التحقق من تطبيق خدمات الجامعة الكترونيا بنسبة لا تقل عن 75 ٪
  • تحقيق مستوى 80% من رضا المستخدمين بحلول عام 2020 م.
  •  الكفاءة الداخلية - الحد من التكرار من خلال مراجعة الإجراءات بدقة.
  • استبدال أو ترقية جميع النظم القديمة.
  • تحويل جميع المراسلات الورقية إلى صيغة إلكترونية.
  • دمج جميع الأنظمة الإلكترونية في قطاعات الجامعة المختلفة.
  • الموائمة - مطابقة استراتيجية الجامعة مع مبادرات برنامج التعاملات الحكومية الإلكترونية.
  • تحقيق أقصى قدر من الاستخدام والاستفادة من الوثائق الحكومية ذات الصلة.
  • موازنة متطلبات تقنية المعلومات حاليا؛ مع الاحتياجات المستقبلية المتوقعة.

انطلقت جامعة الملك خالد في تطبيـق التكنولوجيـا لأغلب تعاملاتها وخدماتهـا عندما أصبح استخدامها والاستفـادة منها أهـم ما يميز المجتمعات عن غيرها ومعيار أساسي تقاس به درجة تقدم وتطور الأمم, فكانت نقطـة الـبدايـة عام1419هـ ممهدة الطريق لخطوات بالغة الأهميـة وترجمـة عمليـة للاحتيـاجـات المتـزايـدة بتطبيقات أشمل و أوسـع فكان من الضروري في تلك المرحلة تحديد جهـة معينـة تقوم بمهمـة بنـاء وإدارة وتطويـر نظـام متكامل للمعلومات يؤمن الإسناد اللازم لرسم السياسات وصناعـة القرارات ويسهـم في رفع وتحسيـن مستـوى الكفـاءة والفعالية في كافة المجالات فكانت تلك الجهـة هي (إدارة الحاسب الآلي ونظم المعلومات),وفي عام 1429هـ, صدر قرار معالي مدير الجامعة بتغيير مسمى الإدارة إلى (الإدارة العامـة لتقنيـة المعلـومات) وتمكنت الإدارة خلال فترة وجيـزة مـن أن تقـلـل مـن النظـام الورقـي التقلـيدي إلى النظام الالكتـروني الحديث وتمكنت الإدارة بكافة أقسامها من السعي إلى تطبيق التعاملات الالكترونية وذلك من خلال تطويـرها لمجموعـة من الأنظمة المعلوماتية التي ساهمت بشكل كبير في توفير الوقت والجهد.